يجتمع أهل الحاج والجيران والأصدقاء قبل موعد سفر الحجاج بعدة أيام لوداعه ومسامحته، وعند العودة يستقبل الحجاج بالفرح والغناء (التحنين) وإقامة الولائم؛ حيث كان الحاج قديما يغيب فترة طويلة لعدم توفر وسائل السفر السريعة؛ وكان يخافون على الحجاج من طول الطريق وصعوبة السفر.
في الصباح الباكر من يوم عيد الفطر، وقبل طلوع الشمس؛ يسارع الناس لارتداء أفضل ملابسهم فرحين بطاعتهم التي أدوها في رمضان، ويخرجون للصلاة في المساجد أو في الساحات العامة، فيؤدون الصلاة ويستمعون إلى خطبة العيد. وما أن تنتهي هذه الشعيرة حتى يقبل الجميع على بعضهم مهنئين وداعين الله أن يتقبل
للفلسطينيين في الزواج طقوس وعادات تحاول الأسر الفلسطينية التمسك بها والحفاظ عليها رغم الاحتلال واللجوء والغربة والألم، للحفاظ على روح وذاكرة شعب يرغب في الحياة. قد تكون هناك اختلافات بسيطة في مظهر ما يمارس من طقوس وعادات في الزواج بين فلسطينيي غزة وفلسطينيي الضفة الغربية وفلسطينيي 48 وفلسطينيي اللجوء في
غالباً ما يقوم الفلسطيني الذي يبني سكناً جديداً ويسكن فيه بذبح بعض الشياه وتوزيع لحومها شكراً لله كي يبارك الله تعالى نُزُلَه الجديد؛ كما يجتمع الأقارب والجيران للمباركة ويحضرون الطعام للجار الجديد في أول يوم، وأحيانا لمدة ثلاثة أيام. ويقوم الجيران بمساعدة الجار الجديد في ترتيب بيته.
إذا توفى أحد أفراد الشعب الفلسطيني يعلن أهل المتوفى عن ذلك، فيشارك الكثير من الناس في تشييع جنازة المتوفى، ثم يذهب الأقارب والجيران والأصدقاء إلى منزل المتوفى أو الديوان لتقديم واجب العزاء، كما يقوم الأقارب والجيران والأصدقاء بتقديم الطعام لأهل المتوفى طول فترة العزاء، ويقال في العزاء عبارات خاصة من
عادات وتقاليد الطهور عند الذكور عادة ما يتأهب لهذه الفرحة أهل المولود بوقتٍ كاف قبل عملية الطهور، حيث تقام الأفراح والولائم، ويلبس الطفل لباسًا خاصًا لهذه المناسبة، وتغنى أغان خاصة؛ وكانت عملية الطهور تتم من قبل المطهر الذي كان يتجول في البلدان لهذا الغرض، وفي الغالب كان يجري عمليات الطهور
تكثر العادات والتقاليد التي يمارسها أبناء الشعب الفلسطيني خلال شهر رمضان المبارك ومن أهم العادات والتقاليد الرمضانية: الإفطار الجماعي للأسرة: اعتاد الآباء والأبناء والأحفاد في فلسطين على تناول طعام الإفطار في منزل الأب أو أحد الأبناء بشكل دوري، كما اعتادوا على دعوة الأقارب والأرحام والأصدقاء مرة على الأقل لمشاركتهم وجبة
العرس الفلسطيني يعتبر العرس الفلسطيني من أجمل الصور الفلسطينية التراثية الزاهية، فهو يعبر عن الأفراح الفلسطينية باسمي صورها التراثية من زفة العريس الى حنة العروس، حيث الاستعدادات تجري له قبل عدة أسابيع، العريس، يطلق لحيته وشعره ولا يقصهما إلا قبل حفلة الزواج، العروسة تلبس ملابس البيت العادية ولا تضع أي
للزواج عند كل شعب عادات وتقاليد تميزه عن سائر الشعوب كما أن لكل شعب عادات وتقاليد في الاحتفاء بالزواج، تحكمها قوانين دينية واجتماعية متوارثة تضفي الصفة الشرعية والرضى على قران شريكين متلازمين مدى الحياة، مع وجود تشابه في كثير منها عند شعوب الأمة العربية والإسلامية، كونه يستند إلى الشريعة الإسلامية،
اعتاد الفلسطينيون وما زالوا على تسمية الطفل البكر في الغالب باسم جده لأبيه، إذا كان الجد ميتاً، وكان الناس في الماضي يتحاشون تسمية الابن على اسم جده وهو حي؛ لأن ذلك يعتبر فألاً سيئاً ينذر بموت الجد، وفى العقود الثلاثة الأخيرة أصبح من المعتاد أن يسمى الرجل ابنه باسم أبيه،
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetuer adipiscing elit, sed diam nonummy nibh euismod tincidunt ut laoreet dolore magna aliquam erat volutpat. Ut wisi enim ad minim veniam, quis nostrud exerci tation ullamcorper suscipit lobortis.
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetuer adipiscing elit, sed diam nonummy nibh euismod tincidunt ut laoreet dolore magna aliquam erat volutpat. Ut wisi enim ad minim veniam, quis nostrud exerci tation ullamcorper suscipit lobortis.