فيدار و مؤسسة تقاليد تختتمان دورة التطريز الفلسطيني اليدوي المكتب الإعلامي استنبول 17/9/2020 اختتمت جمعية فيدار ومؤسسة تقاليد دورة التطريز الفلسطيني وذلك بمشاركة عشر متدربات من جنسيات مختلفة واستمرت الدورة اربعة أسابيع قدمتها المدربة ريم الصياح ، بمعدل 12 ساعة تدريبية وقالت المدربة : ركزت في الدورة على إكساب المتدربات
لم يكن الثوب الفلسطيني المشهور والمطرز بعناية وإتقان، بمعزل عن الحداثة التي عكست نفسها على كل مناحي حياتنا، ولذلك نرى السوق الأردنية ومنذ عدة سنوات تعجّ بالثوب الفلسطيني المطرز، ويشهد هذا الثوب إقبالاً من الجميع. “الراية” قامت بجولة وسط البلد في عمان، واستفسرت عن واقع الثوب الفلسطيني المطرز في عصر
القـمبـاز الفلسطيني والسروال القمباز : هو رداء طويل يشبه الجلابية ضيق من عند الصدر ويتسع ابتداء من الخصر إلى القدمين وهو مفتوح من أعلى إلى أسفل ،من الأمام يشبه الروب ويربط أحد طرفيه في داخل الطرف الآخر بقيطان ، ثم يُرد الطرف الآخر الظاهر على الجهة اليسار ويُربط بقيطان أيضا
الرجل الفلسطيني خصوصا والعربي عموما له لباسه التقليدي الذي عادة ما تكون عناصره: – القنباز أو الغنباز او الروزا: يسمّونه أيضاً الكبر أو الدماية، وهو رداء طويل مشقوق من أمام، ضيّق من أعلاه، يتسع قليلاً من أسفل، ويردّون أحد جانبيه على الآخر. وجانباه مشقوقان حتى الخصر. وقنباز الصيف من كتّان وألوانه
الكوفية الفلسطينية ارتبطت الكوفية الفلسطينية بالنضال الشعبي الفلسطيني منذ بدايات القرن العشرين، حيث بدأ الشعب الفلسطيني مقاومة خطر الهجرة اليهودية والتعديات المتتالية على المقدسات الفلسطينية في ظل الاحتلال البريطاني، ونذكر من هذه المحطَّات ثورة البراق عام 1929، والثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936، حيث كان المناضلون الفلسطينيون يتلثمون باستخدام الكوفية؛ ما
الثوب الفلسطيني بصمة تراثية تتباهي به المرأة الفلسطينية، فهي التي ابتكرته بيديها ليصبح زيا من أجمل الأزياء التراثية . وأهم ما يميز الثوب الفلسطيني التطريز الذي يعد عنصرا أساسيا من عناصره ويعكس الموهبة والذوق العام، وخاصة اذا كان هذا الثوب مخصصا للزفاف، إذ يكون التطريز كثيفا فيه فنجده في الأمام
لا شك في أن أحياء التراث الشعبي والحفاظ على خصائصه الفنية وإظهار أصالته شرط أساسي من شروط تخليد آثار الحضارة العريقة، فالفن القومي لأي أمة من الأمم مظهر لثقافة الشعب عبر الزمان والمكان. يشكو كثير من الأمم من صعوبة جمع وإحصاء تراثها القومي، وكذلك يشكو الفلسطينيون من إهمال جمع تراثهم